القائمة الرئيسية

الصفحات

الأذاعه المصريه هي مزيكه البيوت المصريه والمحلات القديمه وخصيصاً وقت الصبح بدري من 6 صباحاً ، هي الي بتثري أوقتنا بمعلومات وأخبار وقصص وحكايات ، ومسلسلات وبرامج صوتيه بس يمكن أحسن من ميت صوره وصوره. 

وتزامناً مع إنشاء قناه إذاعه مصريه القاهره الأخباريه ، وضح رئيس تحرير جريده الأهرام الدكتور ماجد منير لما ذكر في مقالته النهارده : أنه منذ ٨٨ عاماً وبالتحديد في ٣١ مايو عام ١٩٣٤ علمت مصر للمنطقه العربيه كلها معني الأعلام وأنطلق أثير الأذاعه المصريه في أرجاء الدول العربيه .

ثم ذكر أحمد سالم مقدم البرنامج الممتلئه أذاننا بموسيكته كل صباح البرنامج المصري هنا القاهره ، والمذيع العربي الأول  ، وأنتقل إلي دمشق من ٦٦عام عندما توقفت الأذاعه في الثاني من نوفمبر عام ١٩٥٦ بسبب العدوان الثلاثي علي مصر ، ونهضت أذاعه مصر بعدها من بعدها بأكثر قوه وبدأ المذيع السوري عبد الهادي بكار دخوله تاريخ الأذاعه .

ومن المذكور للمذيع السوري عبد الهادي بكار بأنه سمي الأذاعه بإسم : من دمشق هنا القاهره بدلاً من إذاعه الجمهوريه العربيه السوريه من دمشق.

وذكرت صدي الأذاعه المصريه في التسعيات تزامناً ، مع عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي . عندما أطلقت شركه المتحدة للخدمات الإعلاميه قناه القاهره الأخباريه ، وهي أول قناه إخباريه إقليميه مصريه.

وذلك للتبتدي مسيره الأذاعه الأخباريه بنقل أحداث مؤتمر المناخ العالمي بشرم الشيخ ، بطريقه السياره الكهربائيه الحديثه بشكل مجسد بملامح قديمه ، والتي تربينا جميعاً علي أحديثها.

وبذلك تتنقل الأذاعه وتتطور بترنيمات كل جيل وكل حدث ، فتظهر بأبهي صور لها ، كما تتطورنا من ١٨سنه إلي يومنا هذا مع القاهر الأخباريه الأقليميه المصريه.

للكاتبه: إسراء حسن محمد.


تعليقات